أنتم هنا : الرئيسيةعناوينالأنشطةبلاغات صحفيةاللجنة الوطنية المستقلة لحقوق الإنسان بالبوروندي في زيارة للمجلس الوطني لحقوق الإنسان

النشرة الإخبارية

المستجدات

19-04-2024

الدار البيضاء-سلطات: ورشة تفاعلية لتحديد الحاجيات الكفيلة بدعم قدرات الجمعيات (...)

اقرأ المزيد

14-03-2024

المجلس الوطني لحقوق الإنسان يؤكد بجنيف على ضرورة عقد لقاءات تشاورية مع الأطفال (...)

اقرأ المزيد

13-03-2024

التحالف العالمي للمؤسسات الوطنية لحقوق الإنسان يعبر بجنيف عن دعمه للمقاربة (...)

اقرأ المزيد
الاطلاع على كل المستجدات
  • تصغير
  • تكبير

اللجنة الوطنية المستقلة لحقوق الإنسان بالبوروندي في زيارة للمجلس الوطني لحقوق الإنسان

 

يستقبل المجلس الوطني لحقوق الإنسان من 27 فبراير إلى 3 مارس 2017 وفدا عن اللجنة الوطنية المستقلة لحقوق الإنسان بالبوروندي وذلك في إطار مهمة دراسية.

ويتكون وفد اللجنة من السيد جون بابتيست باريبونيكيزا، رئيس اللجنة الوطنية المستقلة لحقوق الإنسان بالبوروندي والسيدة كلودين نييمبونيرا، نائبة رئيسة اللجنة والسيد جون لويس ناهيمانا، رئيس لجنة الحقيقة والمصالحة بالبوروندي.

وتهدف الزيارة إلى إطلاع المسؤولين البورونديين على اختصاصات ومهام ومشاريع المجلس الوطني لحقوق الإنسان في مجال حماية حقوق الإنسان والنهوض بها بالإضافة إلى اطلاعهم على تجربة المغرب في مجال العدالة الانتقالية لا سيما عمل هيئة الإنصاف والمصالحة.

وفي هذا الصدد، سيتم تقديم العديد من العروض تهم اختصاصات المجلس، وتفاعله مع باقي الفاعلين والمؤسسات الدستورية، مسلسل معالجة الشكايات بما في ذلك النظام المعلوماتي الموضوع لهذا الغرض.

كما تشهد الزيارة تقديم عروض عن عمل المجلس في مجال النهوض بثقافة حقوق الإنسان والتفاعل مع منظومة الأمم المتحدة وإعداد الآراء الاستشارية والمذكرات والتقارير الموضوعاتية.

ويضم برنامج الزيارة أيضا إضاءات حول عمل هيئة الإنصاف والمصالحة (نطاق الاختصاص، التركيبة، النظام الداخلي، مجموعات العمل) وحول التعويض وجبر أضرار الضحايا بالإضافة إلى آليات تتبع تنفيذ توصيات الهيئة وتدابير عدم تكرار ما جرى.

كما يضم البرنامج تنظيم زيارات لكل من اللجنة الجهوية لحقوق الإنسان بالرباط-القنيطرة والمعهد الوطني للتكوين في مجال حقوق الإنسان والمندوبية الوزارية المكلفة بحقوق الإنسان ومؤسسة وسيط المملكة والمنظمة المغربية لحقوق الإنسان وجمعية الوسيط من أجل الديمقراطية وحقوق الإنسان.

أعلى الصفحة